الشهر: فيفري 2019

باب الرحمة

يحاول الاحتلال الاسرائيلي السيطرة على منطقة باب الرحمة وفتح الباب من الخارج وهي خطوة متقدمة ضمن محاولات الاحتلال تهويد المسجد الاقصى المبارك

باب الرحمة باب عظيم مغلق من السور الشرقي للمسجد الأقصى يبلغ إرتفاعه 11.5 م ويوجد داخل مبنى مرتفع ينزل اليه بدرج طويل من داخل المسجد الأقصى وهو مكون من بوابتين الرحمة جنوبا والتوبة شمالا

الأوضاع في فلسطين

الأوضاع في فلسطين وصلت مستوى غير مسبوق من التصعيد فهناك هجمة على القدس والمسجد الاقصى وهناك هجمة على الضفة والسلطة وغزة ولَم تعد تجدي نفعا عبارات الإدانة الفاترة فالامر جلل وبحاجة لاتخاذ خطوات للرد على تصعيد الاحتلال ولن تستطيع منظمة التحرير والسلطة الفلسطينية في ظل الواقع الحالي اتخاذ قرارات حازمة لذلك اقترح الدعوة لعقد مؤتمر وطني تشارك فيه كل الفصائل الفلسطينية والمؤسسات الشعبية وأصحاب الرأي والخبرة من المستقلين وان يتخذ هذا المؤتمر قرارات حازمة للرد على الاحتلال

حركة المنعة اليهودية

هؤلاء قادة حركة “المنعة اليهودية” الذين تعهد نتنياهو بضمهم لحكومته

شعار الحركة: 1000 عربي قتيل مقابل كل شعرة تسقط من رأس يهودي

تطالب بطرد الفلسطينيين للدول العربية وزعيمها بروخ مرزيل يقود حملات التنكيل ضد الفلسطينيين في الخليل

بيني غايتس رئيس اركان جيش الاحتلال السابق

عندما يتفاخر المجرم بالجرائم التي نفذها بحق الشعب الفلسطيني، بني غانتس (الذي كان رئيس اركان جيش الاحتلال الاسرائيلي والذي سيخوض الانتخابات القادمة للكنيست الاسرائيلي ضمن حزب “حوسين لاسرائبل -المناعة لإسرائيل “.) نشر على حسابه في “فيسبوك”، صورة لمنازل مدمّرة في قطاع غزة، وعلّق عليها قائلاً: “فقط القوى ينتصر”، ثم أضاف، “6231 هدفًا دُمرت. أجزاء من غزة رجعت للعصر الجحري”.

مجزرة قرية شرافات غربي القدس

في 7 شباط / فبراير 1951 م حدثت مجزرة قرية شرافات

.

وشرفات قرية عربية فلسطينية في الجنوب الغربي من مدينة ” القدس ” وتقع على قمة مرتفعة .. كان عدد سكانها عام 1948م “210” أشخاص احتلت عام ١٩٤٨ ولكن بقي في القرية مجموعة من العرب وهي من قرى القدس التي بقي فيها عرب بعد احتلالها ١٩٤٨ اضافة الى قرى ابو غوش وبيت نقوبة اما بقية قرى غربي القدس فقد جرى تهجير سكانها العرب بالكامل.

المجزرة : في الساعة الثالثة من صباح السابع من فبراير عام 1951م، قدمت ثلاث سيارات من ” القدس ” المحتلة ، ووصلت إلى مسافة تبعد ميلين إلى الجنوب الغربي من المدينة ، وهناك توقفت السيارات وأطفأت أنوارها وترجل منها حوالي ثلاثين إسرائيلياً ثم تسلقوا المرتفع الذي تقوم عليه قرية ” شرفات ” ، وأحاطوا ببيت المختار وبثوا الألغام في جدرانه وجدران البيت المحاذي له ونسفوهما على من فيهما ، ثم انسحبوا تحميهم نيران زملائهم التي كانت تنصب على القرية ومن فيها وخصوصاً الذين كانوا يحاولون الخلاص من الردم الناتج عن التدمير . وأسفرت مجزرة شرفات عن سقوط عشرة شهداء : رجلان في عمر ” 60،20″ وثلاث نساء في عمر “50 ، 25 ، 25 ” وخمسة أطفال في عمر “13 ،10 ،6 ،1 ،1، ” ، أما الجرحى فكانوا ثمانية : ثلاث نساء ، وخمسة أطفال في عمر “12 ، 10 ، 6، 1 ، 1 ” .

.الصور لقرية شرفات قبل النكبة

ويظهر فيها مقام البدرية