في بداية المشوار كنا نتمنى أن يخطىء الآخرون حتى نسجل النقاط عليهم وتصيبنا نشوة الصوابية والخيرية وعندما سرنا في دروب الحياة واجهتنا العقبات والمحن تغيرت نظرتنا للأمور واصبحنا نتمنى الخيرية والصوابية لكل الناس وعندما نشاهد أحدهم قد اختار طريقا خاطئا نصحناه وحاولنا ارشاده إلى الطريق فلا يفيدنا كثرة التائهين ونحمد الله كثيرا أن ألهمنا السير في طريق الخير فكثيرا من الانقياء ضلوا طريقهم ليس بسبب فساد السريرة ولكن بسبب سوء التقدير
الشهر: فيفري 2022